الرجاء إدخال البريد الالكتروني للحصول على رمز تأكيد التنزيل.
أدخل رمز التأكيد
يرجى ملء الحقول أدناه، ومشاركتنا رابط المقال و/أو تحميله:
يرجى إستعمال الملف ك pdf, doc, docx
مركز الدفاع عن الحريات الإعلامية والثقافية - سكايز - مؤسسة سمير قصير

حملات

تأسس مركز عيون سمير قصير (سكايز) في بيروت في تشرين الثاني (نوفمبر) 2007 بمبادرة من مؤسسة سمير قصير التي تأسست بعد اغتيال الصحفي والمؤرخ اللبناني سمير قصير في 2 حزيران 2005.

الحملة 1

الحرية مش رقم - الاعلامية جيزيل خوري - #الإفلات_من_العقاب

#الحرية_مش_رقم رئيسة مؤسسة سمير قصير، الإعلامية جيزيل خوري، تتحدث عن ظاهرة #الإفلات_من_العقاب لمن يقتل الصحافيين، وتقول إن عدم المحاسبة يشرع الجريمة، فتصبح المجتمعات "أسيرة خوفها". وتشدد أن قتل الصحافيين "ليس رقماً" والمطلوب محاكمة قتلة الصحافيين ومعاقبتهم.

الحرية مش رقم - المصوران الصحافيان مروان طحطح وحسن شعبان - العنف ضد الصحافيين

c#الحرية_مش_رقم المصوران الصحافيان مروان طحطح وحسن شعبان يتحدثان عن العنف ضد الصحافيين في #لبنان. وشددا أن #حرية_الصحافة "ليست رقماً" أياً يكن عدد الانتهاكات. بما أن هوية المعتدين معروفة، من دون أي تحرك من قبل الأجهزة المعنية، المطلوب هو وقف القمع والعنف ضد الصحافيين.

الحرية مش رقم - المخرج روي ديب - الرقابة على الأعمال الفنية

#الحرية_مش_رقم المخرج روي ديب يتحدث عن الرقابة على الأعمال الفنية في #لبنان، ويقول إنه هناك أعمال فنية تجول العالم ولكنها ممنوعة في بلدها. ويشدد أن الحرية الفنية والأدبية "ليست رقماً" أياً يكن عدد قرارات الرقابة. المطلوب: إلغاء الرقابة على الاعمال الفنية.

حملة 2

مرصد ملكية الاعلام في لبنان

من يملك الإعلام في لبنان؟ لقد طرحنا هذا السؤال في عام 2018 وأنتجنا، بدعم من منظمة مراسلون بلا حدود، خريطة تفاعلية للمشهد الإعلامي في لبنان، وصنفناه حسب الشركات وأصحابها. وقمنا أيضًا بتحليل صناعة الإعلام في لبنان على المستويات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية.

في عام 2024، تغير الكثير في المشهد الإعلامي في لبنان، خاصة بعد انتفاضة أكتوبر 2019، ولا سيما في السياسة والاقتصاد، وهو ما أثر بدوره على المشهد الإعلامي. وظهرت مبادرات جديدة، وأوقفت بعض وسائل الإعلام عملها. بالتعاون مع Global Media Registry (GMR) وبدعم من وزارة الخارجية الهولندية، قمنا بتحديث موقع مراقبة ملكية وسائل الإعلام في لبنان، والذي يسلط الضوء الآن على هيكل ملكية وسائل الإعلام اللبنانية.

من خلال هذا المشروع، نتناول الشفافية في صناعة الإعلام اللبناني بروح الحق في الوصول إلى المعلومات. من حقنا أن نعرف من يملك ماذا وما إذا كانت الملكية والتمويل يؤثران على استقلالية التحرير. استكشف الموقع وتواصل معنا إذا كانت لديك أسئلة.

تقييم مدى إلمام المواطنين اللبنانيين بانتهاكات حرية التعبير.

يُصنَّف لبنان غالباً كإحدى الدول الأكثر ليبراليةً في المنطقة العربية. فتنصّ المادة 13 من الدستور اللبناني، بشكل صريح، على أنّ “حرية إبداء الرأي قولاً وكتابةً وحرية الطباعة وحرية الاجتماع وحرية تأليف الجمعيات كلها مكفولة ضمن دائرة القانون”. لكن، بالرغم من هذه الحماية التي يكفلها الدستور، يدفع بعض الصحافيين ثمناً باهظاً، من أرواحهم أحياناً، مقابل دفاعهم عن التزامهم بحرية التعبير. ولعلّ سمير قصير، وسليم اللوزي، وجبران تويني، ولقمان سليم، وآخرين نجوا من الهجمات، عيّنة وافية من سلسلة أمثلة مأسوية على هذا الأمر. في ضوء هذه التحدّيات، تعاونت مؤسسة سمير قصير مع شركة “إيبسوس” لإعداد بحث هدفه تقييم مدى إلمام المواطنين اللبنانيين بانتهاكات حرية التعبير. ومن أهداف هذه الدراسة أيضاً تحديد مدى فهم الجمهور لهذه الانتهاكات، وإنشاء مجموعة داعمة متعدّدة القطاعات لصون هذا الحقّ الأساسي والنهوض به، دونما خوف من الرقابة، أو العقوبات القانونية، أو الأعمال الانتقامية. من خلال هذه الدراسة، حدّدت مؤسسة سمير قصير مواصفات للحلفاء بناءً على المواضيع الثلاثة الأساسية للاستقصاء، أي: حرية التعبير، ومكافحة التمييز، والقضايا المتعلّقة بالدين. تصفحوا التقرير كاملاً على موقعنا.