احتجز عدد من الجنود الإسرائيليين، يوم الخميس 2 تشرين الأول/أكتوبر 2025، المصوّر الحرّ أمجد أبو عمشة، واعتدوا عليه بالضرب وكسروا معدّاته، أثناء نزوحه من مدينة غزة إلى وسط القطاع، وأفرجوا عنه بعد ساعتين.
وفي التفاصيل، قال أبو عمشة لمراسل "سكايز": "أثناء نزوحي من مدينة غزة إلى وسط قطاع غزة عبر شارع الرشيد، كان هناك عدد من الجنود يتمركزون خلف سواتر ترابية، وعندما علموا بأنني صحافي اعتدوا عليّ بالضرب المبرح، وكسروا كاميرتي وحاسوبي المحمول وكل معدّات التصوير، وسرقوا مبلغاً مالياً منّي، وأفرجوا عنّي بعد حوالي الساعتين".